Details, Fiction and حياتنا قبل التكنولوجيا
تطوير جوانب الاقتصاد والطبّ والتّعليم؛ ممّا يؤثّر إيجاباً على المُجتمع وبنيته.[٤]
لكنها كانت فرصة عظيمة للتواصل عبر المكالمات الهاتفية بصورة جميلة واعادتكم لجمال سماع الصوت والتعبير المباشر بعيدا عن جمود الأجهزة والرسائل الالكترونية.
التكنولوجيا في حياتنا اليومية: كيف أصبحنا جزءًا من ثورة رقمية مستمرة
التواصل مع الآخرين: فمن خلال تطوير شبكات التواصل الاجتماعي واستحداث شبكة الإنترنت أصبح على كل فرد أن يتواصل مع جميع أفراد حول العالم مهما كانت المسافات بينهم.
التكنولوجيا كعمليات وكنواتج معا: وهي عبارة عن النواتج التي نحصل عليها بعد القيام بعملية التطبيق ومن أمثلة هذا القسم تقنيات الحواسيب العلمية.
ليجتمع المقطعان معاً بمعنى علم تطبيق المهارة، وهي كلمة يونانية الأصل.
لا يمكننا إنكار التأثير العميق الذي أحدثته التكنولوجيا في حياتنا. من الهواتف الذكية إلى الذكاء الاصطناعي، أصبحت التكنولوجيا اليوم أكثر من مجرد أدوات، بل أصبحت محركًا أساسيًا لتحسين الحياة اليومية، وجعلنا قادرين على الاتصال، التعلم، والتفاعل مع العالم بشكل لم يكن ممكنًا من قبل.
تقريب الشّعوب واختصار المسافات بينهم؛ إذ ساعدت التكنولوجيا على جعلِ العالم يبدو كقريةٍ صغيرة، فيتعارف النّاس دون الحاجة للسفّر فيكوّنون علاقاتٍ وصداقاتٍ من مختلف أنحاء العالم.[٢]
إذا كنت تظن أن التكنولوجيا قد غيرت حياتك، فانتظر قليلاً، فالمستقبل يحمل المزيد!
لقد أثرت التكنولوجيا بشكل كبير في جميع مجالات الحياة المختلفة حيث أصبحت الدول المتقدمة تعتمد على التكنولوجيا بشكل أساسي للتطوير وتنمية المجالات الحيوية المتنوعة.
تغيّرت وتطوّرت البُنى التّحتية لكثيرٍ من المُجتمعات بفعلِ استخدام التّكنولوجيا الحديثة بشكلٍ كبيرٍ في الآونة الأخيرة، وأصبحَ الجانب التّكنولوجيّ من الجوانب الهامّة والأساسية فيها، إذ أحدث تبدُّلاً وتحوُّلاً في مسيرة المُجتمعات على كافة الأصعدة الثقافية والسياسية والاجتماعية؛ لكنّه لا بُدّ من الإشارة إلى ضرورة رسم طبيعة العلاقة بين التّكنولوجيا والمُجتمعات لضمان اتّساق التقنية والحداثة مع قيم المجتمع، والوصول إلى حالة من التّكيف الواعي بينهما.[٦]
الذكريات التي نصنعها بأنفسنا حدثاً تلو آخر مع أصدقائنا وأحبابنا لكي نصل للمستقبل
في البداية، كانت الحياة بسيطة وتميل نور الامارات إلى البطء. كانت المراسلات تتم عبر البريد أو الهاتف الثابت، وكان التواصل الشخصي مع الأصدقاء والعائلة يتم بشكل مباشر.
"لا تحكم على الآخرين، دعهم يعيشون حياتهم الخاصة ويفعلون أشياءهم الخاصة. أنت لا تدري من هو السعيد هو أم نحن"؟! هكذا بادر زميلي بالرد على ملاحظتي.